( أُرِيدُ زَوجَةً كَلَمِيس .. وَأرُيدُ زَوجَاً كَمُهَنَّد )’’
"نُور" وَليسَ المُهِمُ هُنَا هِيَ نُور " بَل مُهَنَّد " سَنَوَاتُ الضَيَاع , مَا أروَعَ لَمِيسَ هُنَاك’’ فَأينَ نُورُ اللهِ الأعظَم ! وَمَا حَالُ السَنَـــــواتِ الضَائِعَاتِ مِنَّا فِي بُعدِنَا عَنِ الله’’
( أُرِيدُ زَوجَةً كَلَمِيس ... وَأرُيدُ زَوجَاً كَمُهَنَّد )’’
مَا أروَعَ الرُومَانسِيَّه التي يَحمِلُونَهَا تَدُورُ وَتَكُونُ وَتُطَوَّر ’’
مَا أروَعَ فِدَائِيَة المُسَلسَلاتِ وَمَا أثبَتَنَا عَلَيهَا..!
أصبَحت عُقُولُنا فِي مَحَطِّ تِلكَ الدَائِرَة’’ لَمِيس وَمُهَنَّد وَنَشوَةِ الغَرَائِزِ فِيهِمَا’’
وَلِلأسَفِ الشَدِيدِ وَدَلِيلِ صِغَرِ العَقلِ "أصبَحَت مَحَلاتُنَا بَأسمَائِهِم " وَ " عُطُورُنَا فِدَاءً لَهُم " وَ " أسمَاءُ أطفَالِنَا تَيَمُنًا وَحُبًا بِهِم " تبًا وسُحقًا لِلعُقولٍ تَدَرَّجَت لهكذا تَدَرُّج’’ وَلِحَالٍ مُرثَى كَهَكَذَا حَال’’ عُقُولٌ لَهُم تَنسَاق’’
حَجَبنَا سُنَّة مُحَمدٍ عَليهِ الصَلاةُ وَالسَلام’’ وَأسدَلنَا السِتَارَ لِشَخصِيَّةِ مُهَنَد’’
وَأزَلنَا رُوحَ خَدِيجَةَ وَفَاطِمَةَ رَضِيَّ اللهُ عَنهُمَا’’ لِنَأتِيَّ بِلَمٍيسَ وَهَيئَتَهَا الجَدِيدَة وَرُوحًا عَبِرةً لِبَنَاتٍ وَأطفَالٍ تُبنَى بِهِم الأجيَال’’
أصبَحَ الطِفلُ يُذَّكِرُ أبَاهُ وَأمَهُ بِقُربِ ابتِدَاءِ المُسَلسَلِ بَدَلاً مِن تَذكِيرِ الوَالِدَينِ لَهُم بِبِدءِ حَلَقَة قُرآن !’’
عِندَمَا يَكُونُ الحَالُ كَهَذِه الحَال .. عَلَينَا أن نَبكِي الدَمَ بَدَلاً مِنَ الدَمعِ .. وَنَضَعَ رُؤوسَنَا فِي التُرَابِ بَدَلاً مِن إظهَارِهَا’’ فَأيُّ أُمَةٍ نَحن!!
مُسَلسَلات فَشِلَت وَانتُقِدَت فِي بَلَدِهِم .. البَلَدَ الذِي يَعتَادُونَ حَيَاتَهُم وَيَسِيرُونَ بِنَهجِهِم " فَيَأتُونَ بِهَا تَجرِبَةٍ لَدَينَا "
فَتَكُونُ كَالمَلائِكَةِ فِي حُضُورِهَا وَكَدِينٍ جَدِيدٍ بَينَنَا لِيُشَاهِدَ أطفَالُنَا ذَوَاتِ السَنَوَاتِ السَبعِ وَالثَمَانِ وَالتِسعَ وَالعَشرِ وَالفَتَيَاتِ وَالشَبَابِ وَالأمَهَاتِ وَالأبَاءِ وَالأجدَادِ , وَكَأنَهُم عَلَى مَائِدَةِ الرَحمَنِ يَجلِسُونَ وَيَجتَمِعُون وَلِلآيَــاتِ يَتَدَبرون’’
وَهَذا دَلِيلُ الفَرَاغِ العَقلِي الذي لَدَينَا فَنَرى ونُشاهِد ليمتلئ منه في العقل’’
وَعِندَ حُضُورِ لَقطَةً مَحظُورَةً " يَا وَلَد لاتِنَاظِر" عيب يا "...." ’’
فَيَعلَمَ بَأنَهُ مُحَرَمٌ لِصِغَرِ سِنِهِ وَمُحَلَلٌ لِمَن هُوَ كَبٍير فَيَنتَظِرِ السِنين لِيُملِئ نَاظِرَهُ بِمَا عَلِمَ أنُهُ كَانَ بِهِ قَد حُرِم’’
مَبدَأ الأطفَالِ عَلَيهِ يَسِيرُون وَلَيست بإرادتنا بل بِفِعلِنَا وَلا نُدرِكُ مَدَارِكَهُ إلا مُتَأخِرِين’’
انتَهَى "نُور" وَسَنَواتُ ضَيَاعِهِ وَأتَى فَوجُ بَقِيَّةِ المُسَلسَلات بَعدَ سِلسِلَةِ الأربَاحِ التِي رَصَدُوهَا مِنَ المُسلِمِين وَالعَرَب فَقَد عَلِمُوا مَدَى فَرَاغِ عُقُولِنَا لِيَقُومُوا بِإمدَادِ وَتَورِيدِ المَزِيدِ مِن عَبِقَ المُسَلسَلاتِ التُركِيَّة الرُومَانسِيَه مِنَهَا وَالعَنِيفَة بـِ " لا مَكَان لاوَطَن " وَلا مَأوَى وَلَا سَكَن وَلَا قَلبٍ وَلَا رَجُل !!
فَكُلُ الأمَاكِنِ عَنَّا قَد عَافَت وَالأوطَانَ بِنَا استَنكَرَت
مُسَلسَلٌ لَا عِلمَ لِي بَمَضمُونِهِ وَلَا أَيَامَ حَلَقَاتِهِ وَلَا مَدَى خُطُورَتِهِ عَلَى الجِيلِ القَادِمِ الذِّي بِهِم الاعتِمَاد وَالاتِكَال بَعدَ الله’’
وَلَكِن هِيَّ حَملَةٌ ابتَدَأت , وتَستَكمِلُ طَرِيقَهَا دَومًا’’
أعجَبُ لِمَن يَقُولُ نَحنُ فِي زَمَنٍ وَقَرنٍ مُتَحَضِر وَاترُكُوا عَنكُم تِلكَ الشَدَائِدِ وَتِلكَ الرَجعِيَّة وَتِلكَ العُقُولِ المُغلَقَة !
نَعِيبُ زَمَانَنَا وَالعَيبُ فِينَا ..... وَمَا لِزَمَانِنَا عَيبٌ سِوَانَا
لَن يُدرِكُوا ذَلكَ إلا بِرُؤيَةِ تِلكَ النَتَائِجِ فِي الأقرَبُونَ لَهُم’’
وَلِلأسَفِ الشَدِيدِ أصبَحنَا نَرَى النَتَائِجَ عَلَنِيَّةً وَلَيسَت كَمَا فِي السَابِقِ إجهَارًا وَلَيسَت سِرًا فَتِلكَ الأُمُورِ كَفِيلةُ بِالرَد’’
أَمَّا الرَجعِيَّةِ فَلَيتَنَا كَذَلِكَ وَلِكِن نَحنُ أُمَّةَ مُحَمَدٍ الأمَّةِ الإسلَامِيَّة العَرَبَيَّة التَي بِهَا نَكُونُ وَاجِهَةَ الغَربِ وَالأديَانِ الأخرَى’’
فِإن لَم نَحتَرِم أنفُسَنَا فَلَن يَحتَرِمُونَا, وَنَحنُ كَذَلِكَ لِلأسَفِ’’
وَلَكِن عَلَينَا مُحَاوَلَةِ الإيقَاظِ الأخرُى وُالرُجُوعِ جَمَاعَةً جَمَاعة
وَأخِيرَاً " لَحظَةُ الوَدَاعِ " وَآآهٍ مِن تِلكَ اللَحَظَاتِ فِيهَا
فَكَمَا سَمِعتُ عَنهَا بَأنَهُ مَبدَأُ الخِيَانَةِ وَالزَوَاجِ وَالنَومِ وَالتَعَاسَة
تَزدادُ المُسَلسَلاتِ وَاحِدَةً تِلوَ الأخرَى يَنتَهِي الوَاحُدُ وَيَبدَأ الآخَر وَحَتَى أنَّهُ فِي نَفسِ الوَقتِ الوقتِأحينًا’’ والأسَرِ تفرَحُ بِذَلِكَ وَتُرَتِب جَدَاوِلُهُم وَأوقَاتِ خُرُوجِهِم حَسَبَ عَرضِ المُسَلسَل’’
أنَبكِي الدَمَ أم نشَربَ الوحل لحالنا .. ألَيسَت لَدَينَا كَرَامة ؟
ألَيسَت لَدَينَا مَبَادِئ ؟! أم نَحنُ إمَّعَاتٍ نَسِيرُ كَمَا وَجَّهُونَا؟’’
غَزو وَأيَّمَا غَزو ! استَمتَع الكَثِيرُ بِالغَزو بِعَكسِ مَعنَى هَذَا الغَزُو’’
قَد يَحِينُ الوَقتُ لِنَرَى البَاقَاتِ وَالقَنَواتِ التُركِيَّة ليُتَابَعَ فِي المَنَازِلَ, فَقَد أصبَحَت مُسَلسَلاتِهِم دِمَاءً فِي عُرُوقِنَا .. أحبَبناهُم وحَزِنا لِلأحدَاثِ التِي نَرَاهَا لَهُم. بَكِينَا لِمَوتَاهُم فِي المُسَلسَلاتِ وَفَرِحنَا لِفَرَحِهِم !
أوَلَيستِ القَاعِدَةُ مَقلُوبَةً الآن !!
لَن تَسُرَ الحَبَيبَ مُحَمدٍ عَلَيهِ الصَلاةِ وَالسَلامِ أخبَارُنَا’’
فَبِرَبِكُم مَا حَالُنا!
نَسألُ اللهَ الرَحمَةَ لَنَا’’
نُور’’ سَنَواتُ الضَيَاعِ’’ لا مَكَانَ لا وَطَن’’ لَحظَة وَدَاع’’ وَالآن دُمُوعُ الوَرد’’
حَتَى الوَردَ يَدمَع’’
وَغَداً لا نَعلَمُ مَا يَكُون, وَازدِيَادُ المَسَلسَلاتِ سَبَبُهَا نَحن, سَبَبُهَا قُلُوبُنَا وَعُقٌولُنَا, سَبَبَها ضِعفُنَا وَجَهلَنَا, سَبَبُهَا بُعدُنَا عَنِ الله’’
لَكَ وَلكِ مِقدَارٌ وَوَزن فِي زَمَنِك’’ لا تَدفِنُهُ بِإتِّبَاعِ الشَهَوَات’’
"نُور" وَليسَ المُهِمُ هُنَا هِيَ نُور " بَل مُهَنَّد " سَنَوَاتُ الضَيَاع , مَا أروَعَ لَمِيسَ هُنَاك’’ فَأينَ نُورُ اللهِ الأعظَم ! وَمَا حَالُ السَنَـــــواتِ الضَائِعَاتِ مِنَّا فِي بُعدِنَا عَنِ الله’’
( أُرِيدُ زَوجَةً كَلَمِيس ... وَأرُيدُ زَوجَاً كَمُهَنَّد )’’
مَا أروَعَ الرُومَانسِيَّه التي يَحمِلُونَهَا تَدُورُ وَتَكُونُ وَتُطَوَّر ’’
مَا أروَعَ فِدَائِيَة المُسَلسَلاتِ وَمَا أثبَتَنَا عَلَيهَا..!
أصبَحت عُقُولُنا فِي مَحَطِّ تِلكَ الدَائِرَة’’ لَمِيس وَمُهَنَّد وَنَشوَةِ الغَرَائِزِ فِيهِمَا’’
وَلِلأسَفِ الشَدِيدِ وَدَلِيلِ صِغَرِ العَقلِ "أصبَحَت مَحَلاتُنَا بَأسمَائِهِم " وَ " عُطُورُنَا فِدَاءً لَهُم " وَ " أسمَاءُ أطفَالِنَا تَيَمُنًا وَحُبًا بِهِم " تبًا وسُحقًا لِلعُقولٍ تَدَرَّجَت لهكذا تَدَرُّج’’ وَلِحَالٍ مُرثَى كَهَكَذَا حَال’’ عُقُولٌ لَهُم تَنسَاق’’
حَجَبنَا سُنَّة مُحَمدٍ عَليهِ الصَلاةُ وَالسَلام’’ وَأسدَلنَا السِتَارَ لِشَخصِيَّةِ مُهَنَد’’
وَأزَلنَا رُوحَ خَدِيجَةَ وَفَاطِمَةَ رَضِيَّ اللهُ عَنهُمَا’’ لِنَأتِيَّ بِلَمٍيسَ وَهَيئَتَهَا الجَدِيدَة وَرُوحًا عَبِرةً لِبَنَاتٍ وَأطفَالٍ تُبنَى بِهِم الأجيَال’’
أصبَحَ الطِفلُ يُذَّكِرُ أبَاهُ وَأمَهُ بِقُربِ ابتِدَاءِ المُسَلسَلِ بَدَلاً مِن تَذكِيرِ الوَالِدَينِ لَهُم بِبِدءِ حَلَقَة قُرآن !’’
عِندَمَا يَكُونُ الحَالُ كَهَذِه الحَال .. عَلَينَا أن نَبكِي الدَمَ بَدَلاً مِنَ الدَمعِ .. وَنَضَعَ رُؤوسَنَا فِي التُرَابِ بَدَلاً مِن إظهَارِهَا’’ فَأيُّ أُمَةٍ نَحن!!
مُسَلسَلات فَشِلَت وَانتُقِدَت فِي بَلَدِهِم .. البَلَدَ الذِي يَعتَادُونَ حَيَاتَهُم وَيَسِيرُونَ بِنَهجِهِم " فَيَأتُونَ بِهَا تَجرِبَةٍ لَدَينَا "
فَتَكُونُ كَالمَلائِكَةِ فِي حُضُورِهَا وَكَدِينٍ جَدِيدٍ بَينَنَا لِيُشَاهِدَ أطفَالُنَا ذَوَاتِ السَنَوَاتِ السَبعِ وَالثَمَانِ وَالتِسعَ وَالعَشرِ وَالفَتَيَاتِ وَالشَبَابِ وَالأمَهَاتِ وَالأبَاءِ وَالأجدَادِ , وَكَأنَهُم عَلَى مَائِدَةِ الرَحمَنِ يَجلِسُونَ وَيَجتَمِعُون وَلِلآيَــاتِ يَتَدَبرون’’
وَهَذا دَلِيلُ الفَرَاغِ العَقلِي الذي لَدَينَا فَنَرى ونُشاهِد ليمتلئ منه في العقل’’
وَعِندَ حُضُورِ لَقطَةً مَحظُورَةً " يَا وَلَد لاتِنَاظِر" عيب يا "...." ’’
فَيَعلَمَ بَأنَهُ مُحَرَمٌ لِصِغَرِ سِنِهِ وَمُحَلَلٌ لِمَن هُوَ كَبٍير فَيَنتَظِرِ السِنين لِيُملِئ نَاظِرَهُ بِمَا عَلِمَ أنُهُ كَانَ بِهِ قَد حُرِم’’
مَبدَأ الأطفَالِ عَلَيهِ يَسِيرُون وَلَيست بإرادتنا بل بِفِعلِنَا وَلا نُدرِكُ مَدَارِكَهُ إلا مُتَأخِرِين’’
انتَهَى "نُور" وَسَنَواتُ ضَيَاعِهِ وَأتَى فَوجُ بَقِيَّةِ المُسَلسَلات بَعدَ سِلسِلَةِ الأربَاحِ التِي رَصَدُوهَا مِنَ المُسلِمِين وَالعَرَب فَقَد عَلِمُوا مَدَى فَرَاغِ عُقُولِنَا لِيَقُومُوا بِإمدَادِ وَتَورِيدِ المَزِيدِ مِن عَبِقَ المُسَلسَلاتِ التُركِيَّة الرُومَانسِيَه مِنَهَا وَالعَنِيفَة بـِ " لا مَكَان لاوَطَن " وَلا مَأوَى وَلَا سَكَن وَلَا قَلبٍ وَلَا رَجُل !!
فَكُلُ الأمَاكِنِ عَنَّا قَد عَافَت وَالأوطَانَ بِنَا استَنكَرَت
مُسَلسَلٌ لَا عِلمَ لِي بَمَضمُونِهِ وَلَا أَيَامَ حَلَقَاتِهِ وَلَا مَدَى خُطُورَتِهِ عَلَى الجِيلِ القَادِمِ الذِّي بِهِم الاعتِمَاد وَالاتِكَال بَعدَ الله’’
وَلَكِن هِيَّ حَملَةٌ ابتَدَأت , وتَستَكمِلُ طَرِيقَهَا دَومًا’’
أعجَبُ لِمَن يَقُولُ نَحنُ فِي زَمَنٍ وَقَرنٍ مُتَحَضِر وَاترُكُوا عَنكُم تِلكَ الشَدَائِدِ وَتِلكَ الرَجعِيَّة وَتِلكَ العُقُولِ المُغلَقَة !
نَعِيبُ زَمَانَنَا وَالعَيبُ فِينَا ..... وَمَا لِزَمَانِنَا عَيبٌ سِوَانَا
لَن يُدرِكُوا ذَلكَ إلا بِرُؤيَةِ تِلكَ النَتَائِجِ فِي الأقرَبُونَ لَهُم’’
وَلِلأسَفِ الشَدِيدِ أصبَحنَا نَرَى النَتَائِجَ عَلَنِيَّةً وَلَيسَت كَمَا فِي السَابِقِ إجهَارًا وَلَيسَت سِرًا فَتِلكَ الأُمُورِ كَفِيلةُ بِالرَد’’
أَمَّا الرَجعِيَّةِ فَلَيتَنَا كَذَلِكَ وَلِكِن نَحنُ أُمَّةَ مُحَمَدٍ الأمَّةِ الإسلَامِيَّة العَرَبَيَّة التَي بِهَا نَكُونُ وَاجِهَةَ الغَربِ وَالأديَانِ الأخرَى’’
فِإن لَم نَحتَرِم أنفُسَنَا فَلَن يَحتَرِمُونَا, وَنَحنُ كَذَلِكَ لِلأسَفِ’’
وَلَكِن عَلَينَا مُحَاوَلَةِ الإيقَاظِ الأخرُى وُالرُجُوعِ جَمَاعَةً جَمَاعة
وَأخِيرَاً " لَحظَةُ الوَدَاعِ " وَآآهٍ مِن تِلكَ اللَحَظَاتِ فِيهَا
فَكَمَا سَمِعتُ عَنهَا بَأنَهُ مَبدَأُ الخِيَانَةِ وَالزَوَاجِ وَالنَومِ وَالتَعَاسَة
تَزدادُ المُسَلسَلاتِ وَاحِدَةً تِلوَ الأخرَى يَنتَهِي الوَاحُدُ وَيَبدَأ الآخَر وَحَتَى أنَّهُ فِي نَفسِ الوَقتِ الوقتِأحينًا’’ والأسَرِ تفرَحُ بِذَلِكَ وَتُرَتِب جَدَاوِلُهُم وَأوقَاتِ خُرُوجِهِم حَسَبَ عَرضِ المُسَلسَل’’
أنَبكِي الدَمَ أم نشَربَ الوحل لحالنا .. ألَيسَت لَدَينَا كَرَامة ؟
ألَيسَت لَدَينَا مَبَادِئ ؟! أم نَحنُ إمَّعَاتٍ نَسِيرُ كَمَا وَجَّهُونَا؟’’
غَزو وَأيَّمَا غَزو ! استَمتَع الكَثِيرُ بِالغَزو بِعَكسِ مَعنَى هَذَا الغَزُو’’
قَد يَحِينُ الوَقتُ لِنَرَى البَاقَاتِ وَالقَنَواتِ التُركِيَّة ليُتَابَعَ فِي المَنَازِلَ, فَقَد أصبَحَت مُسَلسَلاتِهِم دِمَاءً فِي عُرُوقِنَا .. أحبَبناهُم وحَزِنا لِلأحدَاثِ التِي نَرَاهَا لَهُم. بَكِينَا لِمَوتَاهُم فِي المُسَلسَلاتِ وَفَرِحنَا لِفَرَحِهِم !
أوَلَيستِ القَاعِدَةُ مَقلُوبَةً الآن !!
لَن تَسُرَ الحَبَيبَ مُحَمدٍ عَلَيهِ الصَلاةِ وَالسَلامِ أخبَارُنَا’’
فَبِرَبِكُم مَا حَالُنا!
نَسألُ اللهَ الرَحمَةَ لَنَا’’
نُور’’ سَنَواتُ الضَيَاعِ’’ لا مَكَانَ لا وَطَن’’ لَحظَة وَدَاع’’ وَالآن دُمُوعُ الوَرد’’
حَتَى الوَردَ يَدمَع’’
وَغَداً لا نَعلَمُ مَا يَكُون, وَازدِيَادُ المَسَلسَلاتِ سَبَبُهَا نَحن, سَبَبُهَا قُلُوبُنَا وَعُقٌولُنَا, سَبَبَها ضِعفُنَا وَجَهلَنَا, سَبَبُهَا بُعدُنَا عَنِ الله’’
لَكَ وَلكِ مِقدَارٌ وَوَزن فِي زَمَنِك’’ لا تَدفِنُهُ بِإتِّبَاعِ الشَهَوَات’’
الخميس مارس 24, 2011 6:05 am من طرف أبو شهاب
» @#@#لمن يكتب باليد اليسار #@#@#
الأربعاء ديسمبر 15, 2010 2:30 pm من طرف أبو شهاب
» ( أُرِيدُ زَوجَةً كَلَمِيس .. وَأرُيدُ زَوجَاً كَمُهَنَّد )’’
السبت نوفمبر 06, 2010 6:00 pm من طرف نضال
» أسرار سورة البقرة
الإثنين أكتوبر 25, 2010 1:31 pm من طرف hayoya
» العين
الإثنين أكتوبر 25, 2010 1:28 pm من طرف hayoya
» ادخل ادخل ادخل ادخل ادخل ادخل ادخل ادخل ادخل ادخل !! ادخل ادخل ادخل ادخل ادخل ادخل ادخل ادخل ادخل ادخل !!
الإثنين أكتوبر 25, 2010 1:22 pm من طرف hayoya
» ***************الـــــــــــــذكـــــــريـــــــــــــــــات**********.....................ز
الإثنين أكتوبر 25, 2010 1:17 pm من طرف hayoya
» معنى الحب بحرف اسمك الأول...................................................................................................................................
الإثنين أكتوبر 25, 2010 1:05 pm من طرف hayoya
» أهالي قرية كوبر يعانون من انقطاع المياه منذ 40 يوما
الخميس يوليو 08, 2010 5:31 pm من طرف أبو شهاب
»
الأربعاء يونيو 30, 2010 10:57 am من طرف أبو شهاب
» فيديو حكيم 1
الأربعاء يونيو 30, 2010 10:38 am من طرف أبو شهاب
» احمد سعدات ( ارأسس بالرأس)
الأحد يناير 17, 2010 10:24 am من طرف أبو شهاب
» احمد سعدات 3
الأحد يناير 17, 2010 10:18 am من طرف أبو شهاب
» lمحاكمة رفاق 17/ اكتوبر من قبل المنافقين
الأحد يناير 17, 2010 10:14 am من طرف أبو شهاب
» احمد سعدات 2
الأحد يناير 17, 2010 10:08 am من طرف أبو شهاب
» علي الكوفياا الحمرا
الأحد يناير 17, 2010 10:01 am من طرف أبو شهاب
» الانطلاقة 42
الأحد يناير 17, 2010 9:55 am من طرف أبو شهاب
» ابن الجبهة الشعبية (طفل) صغير ناار
الأحد يناير 17, 2010 9:51 am من طرف أبو شهاب
» احنا الجبهاوية
الأحد يناير 17, 2010 9:49 am من طرف أبو شهاب
» نسر الشعبية
الأحد يناير 17, 2010 9:44 am من طرف أبو شهاب